"إليسار نيوز" Elissar News

فيما تفصلنا عن العالم الجديد 2020 ساعات معدوات، أبى وزير المهجرين في الحكومة تصريف الأعمال غسان عطالله، إلا وأن يقدم مقاربة "موضوعية" ليس لسنة 2019 غير المأسوف عليها، وإنما طاولت الأزمة اللبنانية منذ العام 1975 المشؤوم، فهل أراد رسم خارطة طريق للمستقبل؟

يقول عطالله أنه في العام 1975 "بدلا من تنظيم الوجود الفلسطيني وتوجيه بندقيته نحو العدو تقاتل "الزعماء" معه وفي مـا بينهم في الطائف بدلا من محاكمة أمراء الحرب سلموا الحكم لتشريع الاحتلال".

ليضيف في تغريدة عبر "تويتر" أنه في العام 2005 "ركب عملاء سوريا موجة الثورة وأكملوا مسيرتهم واليوم السيناريو يتكرر في الإنتفاضة ضد الفاسدين والوجوه هي نفسها".

فلسفة عطالله عصية على الفهم، حبذا لو أوضح أكثر، خصوصا وأنها تغريدته الأخيرة لهذا العام!